,‘ بِسّم مٌولجْ الليّل وَمُضِيء آل نَجمْ ’,‘
’, وَلوٌج خاَنّق ,’
كَ فَسيِل مَغروٌس بِأرّض جَدباَء//
لاَ يُنتظر// رَطبً جَنياَ,
كَ تَضرْع لِ اِنتشاَل حَياَة//
بِ مَقصّلة تدنواَ لِ نهايَة,
كَ اِنشطاَر رٌوح بِ زمَهرِيرآسّي//
تُزهق النَبض وَئداَ,
’,‘
حِين تُثرَثر اَنآي فِهي تقَضم مِن جُنح الليِل وِساَدة,
تُدنيِها بِكفّ آل عَبث رَغبّة,
؛؛؛
تَرسمُني رِتوُش لِمُفترق حُلم؛
نَبضّة تُبعث بِ رُوح سّماَء شاَردة؛
تَغزِل مِنّ خِيوط الصَمّت قِلاَدة؛
لِ تدُك عُنق زَمن غاَبر// راَحِل؛
تَشبّث بِ جَنين أُمنِية خَرساءّ؛
تَجرّدت ِمنّ بُهاَق الإذعاَن اِعتلاّء؛
كَغصة مَعقوصّة بِ إبرّة فَناَء!
وَانتصاَب لِعتبة تلاَشي//
بِدّء لِ رغّبة جَامحة؛
وَ انِدثاَر بِ غوايَة مُفتعّلة!
’,‘
مَريضّة خَباَيا آل شٌعور,
وَ اِستفهامَ يخَلع رِداء الذٌهول,
بِ اِلتصاَق فَوهة آل بَوح بِصدر آل مَساءّ,
,,, لِ تَقذّف بَقاياَ نِداءّ ,,,
’,‘
تُريَ هَل تَناَسي الليّل اِعّتناَق السَواَد؟
فَوق أرّصِفة صَمت نَهيمُ في رِحابهاَ!
تُريَ هَل اِرتعّش النَجّم بِ لسعاَت صَقيِع؟
لِيقاَسم الليلُ وِِشاَحُه!
تُريَ هَل اِنتفضّت السَماء؟
مِنّ مُعصِراَت الشَوُق فجاَجاَ!
؛؛؛
حَدقة الروُح تَتسع كُلماَ تَهاوت الذكَرى,
بِين كَفي الحَنين فَاغدُوا,,,نَغضّ رِيشة!
لِ يشُعل شَرّر حِرماَن فُتاَت آل أماَن,
وَ تُحيلُها رِياَح الهواَن هَباءً مَنثوُراً,
’,‘
ياَ آنا تَندّلق عَلي بُحوُر وَجعّي,
أضحَي سَراب بِ أفُق وَلوُجي,
وَمواّء ضّج بِ صَفير غَدّر,
تُزمجر بِ قواَم آملِ حَتى سٌقوط,
مُلامّس وَجنّتي بِحفّنة رَماد مَنفِي,
’,‘
ياَ آنا المَعجوٌنة بِذراَت صَخِبي,
وَأخري مُ غَمسّه بِقيعاَن صَمتي,
تَسودهاَ مَغفرة اِعتلّت مَداَرات خَطيئة,
كُورت نُطفة لِ وِزر شَفاَعتي,
تَنزلق ب ِباطن آناي!
؛؛؛
لِ تنضحّ بِجدّر رُوح,
مُعلنِه اِنصياَع لِ قُتاَمة حٌزن,
بِِ وَجع مُبطن بثِقوُب آل ضُعف,
أينّ المفّر مِنّ وَشّم القدَر المنحُوت كنَصّب،
يأبي التلاَشي مِنّ عُمْق ذاَكرة!!!
أين, أين, أين؟؟؟
’,‘
بَعد آن أغوٌر بلِج تَعبّ يِنقشّع مِنّ السواَد سُكوّنه,
لِ يصدَح نِداء فَلاح الفجّر مُلبياً,
وُيبكّم آل حَرفْ !!!
فماَ أجملَ بِزوُغ تَلبية يمحُو وَهن,
بِعتمّة جَوفاء مِنّ أي بَريِق,
تعَرج بِتلاوُة الحمَد حتى آل سلاَم,
مَختومّ بِنداءّ يَمثل لِِ عَرش سَماءْ,
تزاَحّم بآمين مَلائكِية,
(فياَلله هَبْ لَيِ مِنّ لَدُنك نُوراً)
’,‘
’, اِنبلاَج مَرِير,’
وَحدي مَنّ يُصغِي لخِرير أنِينْ مُنساَب بَين جَداوِل الحّيرة,
لِ تلهّث آناي مِنّ صَرخة مَكتومُة تأبي الاِنفلاَت,
بِ أصابعِ شَر مُستطر تَغزل خيوٌط الاِختناَق,
لِ يماَمية لاَ أمُنية لهاَ سِوى الرَوح ,,, بِِسلاَم!
وَغصّن تحَتمي بهِ مِنّ وَحشّية ظُلمة,
ف َحِين يَغمرُني رَذاَذ فَرح تَقذفُني الحياَة بِ وَحلّ,
كَـ صَفعْة شُح أغّدقت عَليه مِنّ الإحساَن واَحة,
’,‘وََتبقّي تأوهاَت ليل لِ رَعشة مُتعبه ’,‘
’,‘
بِ عتمة لََيلّ تَتلألأ نُجوم
بِ وابَل أرواَحكـُ م
رَشقّه تصّطفْ لهاَ أحرفي
إِجلالً بِِغاَمّرالوّد,